ولأحمد (?) وابن حبان (?) عنه: كان يعجبه أن يدعو ثلاثًا، ويستغفر ثلاثا.
* وتقدم قوله: " ... فَنِكَاحُهَا بَاطِلٌ، فَنِكَاحُهَا بَاطِلٌ، فَنِكَاحُهَا بَاطِلٌ" في حديث: "لاَ نِكَاحَ إلَّا بِوَلِيٍّ ... ".
* وفي حديث ذكر الكبائر قال: " ... ألاَ وَقَوْلُ الزّورِ"، فما زال يكرّرها.
* وفي قصة الفتح قال. "وَالله لأَغزُوَنَّ قُرَيشًا". ثلاثًا ..
2133 - قوله -مستدلًا على إمكان الصّعود إلى السّماء والطّيران عقلا- بأنّه قد أسري برسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ورفع عيسى عليه السلام إلى السّماء، وأعطي جعفر جناحين يطير بهما.
أمَّا الإسراء بالنبي - صلى الله عليه وسلم -؛ فمبني على أن ذلك كان بجسده، وهو قول الأكثر،
كما قاله عياض (?) -قال: وسياق مسلم (?) من طريق حماد عن ثابت، عن أنس ابن مالك بن صعصعة دالّ عليه- والله أعلم.
وأمّا رفع عيسى؛ فاتفق أصحاب الأخبار والتفسير على أنّه رفع ببدنه حيًّا،