والصحيح: أن علي بن أبي طالب هو الذي قتله، كما ثبت في:

[4446]- "صحيح مسلم" (?) من حديث سلمة بن الأكوع.

[4447]- وفي "مسند أحمد" (?) عن علي: لما قتلت مرحبا أتيت برأسه إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.

1822 - [4448]- حديث أبي قتادة: خرجنا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوم حنين فرأيت رجلًا من المشركين علا رجلًا من المسلمين، فاستدرت له حتى أتيته من ورائه فضربته على حبل عاتقه ... الحديث.

متفق عليه (?).

1823 - [4449]- حديث: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - لم يُعْطِ ابنَ مسعود سَلَب أبي جهل؛ لأنه كان قد أثخنه فتيان من الأنصار، وهما معوِّذ ومعاذ ابنا عفراء.

متفق عليه (?) من حديث أنس قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من ينظر ما صنع أبو جهل، فانطلق ابن مسعود فوجده قد ضربه ابنا عفراء حتى بَرُدَ، فأخذه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015