والعجب من الخطابي (?) مع هذا السياق كيف يقول: ولا يتوهم أنّه حملها ووضعها مرة بعد أخرى عمدا؛ لأنه عمل يشغل القلب، وإذا كان علم الخميصة يشغله فكيف لا يشغله هذا!

وقد أشبع النّووي الرد عليه (?).

وادعى آخرون (?) خصوصية ذلك برسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذ لا يؤمن من الطفل البول.

وفيه نظر، فأي دليل على الخصوصية؟!

وفي الباب:

[100]- عن أنس رواه ابن عدي (?) من طريق أشعث بن عبد الملك، عن الحسن، عن أنس، قال: رأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يصلي والحسن على ظهره، فإذا سجد نحاه.

إسناده حسن/ (?). (?).

****

طور بواسطة نورين ميديا © 2015