والعشرين أو التاسع والعشرين.
وأجيب: بأن هذا قول المنجمين، وليس قطعيا، بل يجوز أن يقع في غير هذين اليومين؛ كما صحّ: أن الشمس كسفت يوم مات إبراهيم وكان موته في عاشر الشهر، كما سيأتي.
861 - [2250]- حديث: أنه استسقى في خطبته للجمعة، ثم صلى الجمعة.
متفق على صحته (?)، من حديث أنس.
862 - [2251]- حديث ابن عباس: ما هبّت ريح قطّ إلاَّ جثا النبي - صلي الله عليه وسلم - على ركبتيه وقال: "اللهُمّ اجْعَلْهَا رَحْمَةً، وَلا تَجْعَلْها عَذاباً، اللَّهُمّ اجْعَلْهَا رِياحاً وَلا تَجْعَلْهَا ريِحاً".
الشافعي في "الأم" (?): أخبرني من لا أتهم، عن العلاء بن راشد، عن عكرمة، عنه به، وأتم منه.
وأخرجه الطبراني (?) وأبو يعلى (?) من طريق حسين بن قيس عن عكرمة (?).