يَمُتْ قَلْبُه يَوْمَ تَمُوتُ الْقُلُوبُ".
ابن ماجه (?) من حديث ثور، عن خالد بن معدان، عن أبي أمامة.
وذكره الدارقطني في "العلل" من حديث ثور عن مكحول، عنه، قال: والصحيح أنه موقوف على مكحول.
[2120]- ورواه الشافعي (?) موقوفاً على أبي الدرداء.
وذكره ابن الجوزي في "العلل" (?) من طرق.
[2121]- ورواه الحسن بن سفيان من طريق بشر بن رافع، عن ثور، عن خالد، عن عبادة بن الصامت. وبشر متهم بالوضع.
[2122]- وذكره صاحب "الفردوس" (?) من حديث محاذ بن جبل.
[2123]- وروى الخلال الذي كتاب "فضل رجب" (?) له من طريق خالد بن معدان، قال: خَمْسُ لَيَالٍ في السَّنَةِ، مَنْ وَاظَبَ عَلَيْهِن رَجَاءَ ثَوَابِهِنَّ وَتَصْديقاً بِوَعْدِهِنّ، أَدْخَلَهُ الله الْجَنَّةَ أَؤلَ لَيْلَةِ مِنْ رَجَبِ، يَقُوم لَيْلَتَها وَيَصُومُ نَهَارَهَا، وَلَيْلَةَ الْفِطْرِ وَلَيْلَةِ الأَضْحَى، وَلَيْلَةَ عَاشورَاء وَلَيْلَةَ نِصْفِ شَعْبَان.
[2124]- وروى الخطيب في "غنية الملتمس " بإسناده إلى عمر بن عبد العزيز: أنه كتب إلى عدي بن أرطاة: عليك بأربع ليالي الذي السنة، فإن الله يفرغ فيهن