ففي رواية أبي داود وابن حبان: أنها الظهر. وفي رواية الحاكم والدارقطني: أنها المغرب.
وأعله ابن القطان (?): بأن أبا بكرة أسلم بعد وقوع صلاة الخوف بمدة، وهذه ليست بعلة؛ فإنه يكون مرسل صحابي.
ليس في رواية أبي بكرة: أن ذلك كان ببطن نخل.
791 - [2092]- حديث صلاته - صلى الله عليه وسلم - بعسفان.
متفق عليه (?) من حديث سهل بن أبي حثمة.
[2093]- ورواه أبو داود (?) والنسائي (?) وابن حبان (?) والحاكم (?) من حديث أبي عياش الزرقي.
792 - قوله: اختلف الأصحاب في ذلك.