وفي إسناده معدي بن سليمان، وفيه مقال (?).
[1895]- وعند أحمد (?) والطبراني (?) من حديث حارثة بن النعمان نحوه.
[1896]- وعند الطبراني في ""الأوسط" (?) من حديث ابن عمر نحوه أيضًا.
[1897]- وروى أبو يعلى (?) عن ابن عباس: "مَن تَرَكَ الْجُمُعَة ثلاثَ جُمَعٍ مَتَوَالِيَاتٍ، فَقَدْ نَبَذَ الإِسلامَ وَرَاءَ ظَهْرِه". رجاله ثقات.
وفي الباب:
[1898]- حديث سعيد بن المسيب، عن جابر مرفوعاً: "إن الله افْتَرَضَ عَلَيْكُمْ الْجُمُعَة في شَهْرِكُم هَذا، فَمَنْ تَرَكَهَا اسْتِخْفَافًا بِهَا وَتَهَاوُنًا، [أَلا] (?) فَلا جَمَعَ الله شَمْلَهُ، أَلَا وَلا بَارَكَ الله لَهُ، ألَا وَلا صَلاةَ لَهُ".
أخرجه ابن ماجه (?). وفيه عبد الله البلوي، وهو واهي الحديث.
وأخرجه البزار من وجه آخر، وفيه علي بن زيد بن جدعان، قال الدارقطني: إن الطريقين كلاهما غير ثابت. وقال ابن عبد البر: هذا الحديث واهي الإسناد.