الخامسة: قُرْب الجنة والنار.

السادسة: الجمع بين قربهما في حديث واحد.

السابعة: أنه مَنْ لقيه لا يشرك به شيئا؛ دخل الجنة. ومن لقيه يشرك به شيئا دخل النار، ولو كان من أعبد الناس.

الثامنة: المسألة العظيمة: سؤال الخليل له ولبنيه وقاية عباد الأصنام.

التاسعة: اعتبار بحال الأكثر لقوله: {رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ} [إبراهيم: 36]

العاشرة: فيه تفسير " لا إله إلا الله "، كما ذكره البخاري.

الحادية عشرة: فضيلة من سَلِمَ من الشرك.

ـــــــــــــــــــــــــــــQ. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015