عليها عند الداني كاف، وعند مكي حسن، وقيل وقف تام، لأنها رد للجحد الذي قبلها، وقال بعضهم: الوقف على (الكافرين) لأن بلى وما بعدها من قول الكفار، فلا يفرق بين بعض القول وبعض، ومن جعل {ولكن حقت} من قول الملائكة جاز له الوقف عليها.
وفي المؤمن موضع {بالبينات قالوا بلى} قيل الوقف عليها تام، وقال مكي حسن، وقال الداني كاف، لأنه رد للجحد قبله.
وفي الزخرف موضع {ونجواهم بلى} وقف كاف، لانها رد، والمعنى بلى نسمع ذلك.
وفي الأحقاف موضعان {أن يحيي الموتى بلى} وقف كاف، والمعنى ظاهر.
{أليس هذا بالحق قالوا بلى وربنا}
الوقف على (وربنا) .