وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} ومنزل الذكر (هو) الله (الواحد) تعالى.

وقوله تعالى: {الَّذِينَ قَالَ لَهُمْ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (173) فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنْ اللَّهِ} الآية والمراد بهذه الآية نعيم بن مسعود كذا ذكره أهل التفسير.

وكذا قوله تعالى: {أُوْلَئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ} وأراد به عائشة.

وروى أن عمر رضي الله عنه كتب إلى سعد: "قد أنفذت إليك ألفى رجل" وكان قد أنفذ إليه القعقاع مع ألف (رجل)، وقيل عمرو بن معديكرب.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015