قال " الريح " الدَولة. يجوز أن يكون " الكلاء " مصدر كالاتة أي نحن نتكالأ وينصر بعضنا بعضا لان كلمتنا واحدة فيكون كقوله " من الرجز ":

إنّ نِزاراً أصبحت نزارا ... دعوة أبرار دَعوا أبرارا

ويجوز أن يكون أراد الكلآءة أي الحفظ فحذف الهاء. والأول أقوى.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015