بالمقلاءِ، وهوَ العودُ الَّذِي تضربُ بهِ القلةُ. وهذا أصحُّ. وقالَ ابنُ الأنباريِّ: القلةُ خشبةٌ يلعبُ بِها الصِّبيانُ، ويديرونَها، ثمَّ يضربونَها.
والمحتمُ الجوزةُ الكبيرةُ الَّتِي ينقدُ بهَا الجوزُ. يُقالُ لَها بالفارسيَّةِ التِّيرُ.
والخذروفُ: الخرَّارةُ
والكرةُ، ولا يُقالُ أكرَة فِي هَذَا المعنَى، وتجمعُ كرينَ. والأكرةُ الحفيرةُ. ومنهُ اشتقاقُ الأكَّارِ، لأنَّهُ يحفرُ الأرضَ.
والصَّولجانُ، بفتحِ اللاَّمِ، والجمعُ صوالجُ، معربٌ. ويُقالُ لهُ بالعربيَّةِ: منحازٌ بالزَّاي.
والقلَّاعةُ: الَّتِي يحذفُ بِها الحجارةُ. وقالَ أبُو بكرٍ: هوَ المقلاعُ أيضاً.
وخراجِ، مثلُ نزالِ، معروفٌ. وقالَ أبو حاتمٍ: هوَ الخراجُ.
والمدحَاةُ شيءٌ يلعبُ بهِ.
وخسَا وزكَا، يكتبانِ بالألفِ، ويصرفانِ ولا يصرفَان، لأنَّهُما بمنزلةِ مثنَى وثلاثَ ورباعَ. وخسَا: الفردُ، وزكَا: الزَّوجُ. هكَذَا قالَ الفرَّاءُ.
والأنبوثةُ لعبةٌ يلعبُ بِها الصِّبيانُ، يحفرونَ حفيرةٌ، ويدفنونَ فِيها شيئاً، فمنَ استخرجهُ فقدْ غلبَ.
والدَّوَّامةُ معروفةٌ.
والسَّدوُ أنْ يحفرَ الصِّبيانُ حفيرةً يرمونَ إليْها بالجوزِ.
والمخراقُ ثوبٌ يفتلُ، يتلاعبُ بهِ الصِّبيانُ، عربيٌّ معروفٌ.