الرَّكيَّةُ تحمأُ وفي القرآنِ: {وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ}. ويُقالُ لها: الثَّأطُ.
والماءُ المطحلبُ، وهوَ الَّذِي يعلوهُ الطُّحلبُ وهوَ الخضرةُ الَّتِي تعلوُ الماءَ. وهوُ العرمضُ أيضاً.
والماءُ الطَّرقُ الَّذِي بالتْ فيهِ الإبلُ، وبعرتْ، وتغيَّرتْ ريحهُ وطعمهُ.
والوقيعةُ، والجمعُ وقائعُ، موضعٌ يمسكُ الماءَ. وكذلكَ الوجذُ، والجمعُ وجاذٌ.
والأضاةُ الغديرُ، والجمعُ أضاً، مَقْصُورٌ. فإذا كسرتَ أوَّلهُ مددتْ فقلتْ: إضاءةٌ.
والصَّمدُ أيضاً موضعٌ يمسكُ الماءَ.
والقريانُ مجاري المياهِ إِلَى الرِّياضِ، والواحدُ قريٌّ. ومنْ أمثالهمْ: جرىَ الوادي، فطمَّ على القريِّ.
والغثاءُ ما يحْمِلهُ السَّيلُ منَ العيدانِ وغيرها.
والنَّهيُ، بالكسرِ والفتحِ، الغديرُ، والجمعُ نهاءٌ وأنهاءٌ. وعبرُ النَّهرِ شاطئهُ، وهمَا عبرانِ.
والعزبةُ النَّهرُ الشَّديدُ الجريةِ.
والحجاةُ النُّفَّاخةُ الَّتِي تعْلو الماءَ، والجمعَ حجاً.
والقلفعُ الطِّينُ اليابسُ المتفلِّقُ فِي الغدرانِ، إِذَا نضبَ ماؤها.
والنَّهرُ، بالتَّحريكِ، والإسكانُ جائزٌ، صغرَ أوعظمَ. والجدولُ النَّهرُ الصَّغيرُ يشقُّ لسقيِ الحرثِ والنَّخلِ. والقنَا، والجمعُ أقناءٌ،