فَإِن قَالُوا: فنصوص الْكتاب وَالسّنة لَا تعم كل صُورَة!

قُلْنَا: فَكَانَ الْإِجْمَاع يعم كل صُورَة أم يخْتَص بِبَعْضِهَا؟ فَإِن زَعَمُوا أَنه يعمها، بهتُوا. وَإِن زَعَمُوا أَنه يخص بعض الصُّور، بَطل اعتلالهم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015