عِنْدَ الْأَخْذِ عَنْهَا.

وَمِنْهَا: أَنَّهُ كَانَ مُطَالَبًا بِرُؤْيَةِ مُشَاهَدَةِ الْحَقِّ مَعَ مُعَاشَرَةِ النَّاسِ بِالنَّفْسِ وَالْكَلَامِ، انْتَهَى.

وَهَذِهِ الْأُمُورُ تَحْتَاجُ دَعْوَى وُجُوبِهَا إلَى أَدِلَّةٍ وَكَيْفَ بِهَا، فَاَللَّهُ الْمُسْتَعَانُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015