ومروان الطاطريُّ، والوليد بن مسلم.
قال أحمد: رأيته ولم أكتب عنه شيئاً.
وقال ابن معين: كان أبو مسهر يثني عليه، وكان لا يساوي شيئاً.
وقال مرة: ليس بشيء.
وقال مرة: ليس بثقة، قد رأيته.
وقال أبو داود: ضعيف.
وقال النَّسائي والدارقطني: متروك.
وقال صالح جزرة: تركوا حديثه.
وقال ابن عدي: ومع ضَعْفِه يُكتب حديثه.
وقال ابن حبان (?): كان سيء الحفظ، كثير الوهم، يرفع المراسيل ولا يعلم، ويسند الموقوف ولا يفهم، فلما كَثُرَ ذلك منه سقط الاحتجاج بأفراده.
عن يزيد بن أبي حبيب: «لو مررتُ على قومٍ يلعبون بالشِّطْرنج ما سلَّمْتُ عليهم». وعنه عبد الله بن المسيب البَلَويُّ.
قال ابن يونس: توفي سنة 142هـ.