وقال البخاري: تركه يحيى، وضَعَّفه ابن عيينة.
وقال أحمد بن سعيد بن أبي مريم عن ابن معين: ليس بشيء، [ولا] (?) يكتب حديثه، سمع منه يحيى فوهب صحيفته وما روى عنه شيئاً حتى مات.
وقال أبو داود: سمعت ابن معين يقول: تركه يحيى، وكان أهلاً لذلك.
وقال عباس عن ابن معين: ليس بشيء.
وقال أحمد: منكر الحديث، ليس بثقة. وقال مَرَّةً: أحاديثُهُ مناكير، ولا يعرف هو ولا أبوه.
وقال أبو بكر بن أبي شيبة: كان غير ثقة في الحديث.
وقال الجوزجاني: أبوه لا يعرف، وأحاديثه متقاربة من حديث أهل الصدق.
وقال أبو حاتم: ضعيف الحديث، منكر الحديث جداً، ونَهَى عن الكتابة عنه، وقال: لا يُشْتَغل به.
وقال النسائي: ضعيفٌ لا يُكتب حديثه.
وقال ابن حبان: يروي عن أبيه مالا أصل له، وأبوه ثقة، فسقط الاحتجاج به.
وقال الدارقطني: ضعيف.
وقال ابن عدي: في بعض ما يرويه مالا يتابع عليه.