عن أبيه، وأبي العز بن كادش.
قال ابن نُقْطة: كان غيرَ مَرْضي في دِيْنه.
عن أبي الحُسَين بن النَّقُّور، وكان سماعه صحيحاً، لكن قال السمعاني: كانت الألسنة مجتمعة على الثَّناء السيء عليه.
رحل إلى أَصْبَهان وغيرها، وجمع وحَصَّل، لكن قال محمد بن ناصر: ليس بثقة، ظَهَرَ كَذِبُه.
وقال ابن السَّمْعَانيُّ وابن الجَوْزيُّ: ادَّعى السَّماعَ من شيوخٍ لم يَلْحَقْهُم بِسِنِّه.
سمع أبا طالب بن غيلان وغيره.
قال ابن ناصر: كان يُتهم بالرَّفض والاعتزال.