أحتسب عند الله صحبة هانئ الجَيْش.
روى عن مالك، وعِدَّة.
وعنه: بَقيُّ بن مَخْلد.
قال أبو حاتم: أدركته ولم أسمع منه.
وقال ابن حبان: كان تدخل عليه المناكير فكثُرَت، فلا يجوز الاحتجاج به بحال.
ذكروا أنه جاوز المائة، وأنه مات سنة 242هـ.
- هانئ (?) بن نِيار أبو بردة، يأتي في الكنى.
عن علي، وعنه: أبو إسحاق السبيعي فقط.
قال ابن المديني: مجهول.
وقال النَّسائيُّ: ليس به بأس.
وذكره ابن حِبَّان في «الثقات».