اعتنيت بضبط الُمشْكِل من الأسماء والألقاب والبلدان والأنساب بالحركات، وقد تحريت ذلك في أسماء المترجَمين خاصة.
من منهجي أنني إذا تأكدت من خطأ الكلمة المثبتة في الأصل فإنني أنبه عليها في الحاشية مع إثبات الصواب مكانها في الأصل، وقد أترك ذلك لِعلَّة.
بذلتُ جهدي في توثيق النصوص المنقولة في الكتاب وذلك بمقابلتها بالمصدر الذي نقل منه المصنف ثم الإشارة إليه، فإذا كان المترجَم من رجال «التهذيب» أكتفي بالعزو إليه.
وإن كان من رجال «إكمال» الحسيني عزوته إليه، وإلى «التذكرة في رجال العشرة» له، وإلى «تعجيل المنفعة» للحافظ ابن حجر.
وإن كان من رجال «ميزان» الذهبي عزوته إليه وإلى «لسان الميزان».
اعتنيت ببيان أوهام المصنف أو الناسخ في حاشية التحقيق.
أُبَيِّن أحياناً بعض تصحيفات وتحريفات المطبوعات التي رجعت إليها