عن: إبراهيم الصائغ، وداود بن أبي هندٍ.
وعنه: أحمد بن حنبل، وعلي بن المديني، وقال: رميت حديثه، وقال عبد الله بن أحمد: سألت أبي عنه فقال: إنما أنكر الناس عليه حين حدث عن إبراهيم الصائغ، ولم يكن به بأس، فقلت له: إن أبا خيثمة يقول: هو كذاب، فقال: ما أجترئ أن أقوله، أستغفر الله.
وقال ابن معين: ليس بثقة. وقال مَرَّةً: ليس بشيء. وقال مَرَّةً: كذَّاب خبيثٌ.
وقال السَّعْديُّ: لا يساوي حديثه شيئاً.
وقال البخاري: يَرْمُونه بالكذب. وقال مَرَّةً: تَكَلَّمُوا فيه.
وقال أبو زرعة: لا ينبغي أن يُحَدَّث عنه.
وقال أبو حاتم والنسائي: متروك.
وقال ابن حبان: بَطُل الاحتجاج به.
وقال الدارقطني: ضعيف.
وقال ابن عدي: وله غير ما ذكرتُ، وهو مع ضَعْفِه يُكْتَبُ حديثه.
روى عن: جرير بن زيد (?)، والعلاء بن عبد الرحمن، وأبي نُهَيْك.