وقال الفلاس: لا يَحْتج به من يُبْصِر الحديث (?).

وقال ابن خزيمة: لا أحتج به.

وقال أبو أحمد والحاكم: ليس بالقوي عندهم (?).

وقال بندار: هو ضعيف كتبت عنه ثم تركته.

وقال العجلي: ثقة صدوق.

وقال أبو حاتم: صدوق معروف بالثَّوريِّ، يروي عنه بضعة عشر ألف حديث، وفي بعضها شيء، وكان يُصَحِّف، وفي كتابه وكتاب مؤمل بن إسماعيل خطأ كثير، وأبو حذيفة أقلُّهما خطأ.

وقال الترمذي: يُضَعَّف في الحديث.

وذكره ابن حبان في «الثقات»، وقال: يخطئ، وقيل إن سفيان تزوج أُمَّه لما قدم البصرة.

قال البخاري: مات سنة عشرين ومائتين.

وقال غيره: سنة إحدى وعشرين عن ثلاث وتسعين سنة.

428 - (د) موسى (?) بن مُسْلم بن رُومان، وقد يُنسب إلى جَدِّه، ويقال: صالح بن مسلم بن رومان وصوابه أبو داود، روى عن أبي الزبير عن جابر «من

طور بواسطة نورين ميديا © 2015