وقال الفلاس: لا يَحْتج به من يُبْصِر الحديث (?).
وقال ابن خزيمة: لا أحتج به.
وقال أبو أحمد والحاكم: ليس بالقوي عندهم (?).
وقال بندار: هو ضعيف كتبت عنه ثم تركته.
وقال العجلي: ثقة صدوق.
وقال أبو حاتم: صدوق معروف بالثَّوريِّ، يروي عنه بضعة عشر ألف حديث، وفي بعضها شيء، وكان يُصَحِّف، وفي كتابه وكتاب مؤمل بن إسماعيل خطأ كثير، وأبو حذيفة أقلُّهما خطأ.
وقال الترمذي: يُضَعَّف في الحديث.
وذكره ابن حبان في «الثقات»، وقال: يخطئ، وقيل إن سفيان تزوج أُمَّه لما قدم البصرة.
قال البخاري: مات سنة عشرين ومائتين.
وقال غيره: سنة إحدى وعشرين عن ثلاث وتسعين سنة.