سمع البخاري من عبد الأول وسمع من شيوخ بغداد الكثير وكان يفيد الطلبة والغرباء ببغداد وحدث فسمع منه جماعة من الطلبة.
توفي في ثالث جمادى الآخرة من سنة سبع وتسعين وخمسمائة.