الحديث: " نعم العدلان العلاوة ".
والعلاوة - بالضم - علاوة الريح، يقال: هو بعلاوة الريح، وسفالة الريح، وسفالة الريح أي أعلى الريح وأسفلهما.
والغشاوة: ما يغشى العين. والغشاوة أيضا: الغطاء، قال الله تعالى: {وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ}، ومنه يقال: غشه بثوبك، ومنه غاشية السرح. ومنه قوله تعالى: {مِنْ جَهَنَّمَ مِهَادٌ وَمِنْ فَوْقِهِمْ غَوَاشٍ} وفيه أربع لغات: غشاوة وغشاوة وغشوة.
والملاوة - بالضم - فلاة ذات حر وسراب والجمع الملا مقصور.
والملاة - بالكسر - ملاة العيش، يقال: إنه لفي ملاوة أي قد أملى له، ومنه: ملا فلان أخاه أي بلغ أقصى مودته، والله يملي لمن يشاء في} جله في الخفض والسعة والأمن، قال العجاج:
ملاوة ملئتها كأني ضارب صنجي نشوة تغني
والحفاوة: مصدر حفى بفلان حفاوة إذا عني به وبره.
" قافية أخرى "
السروة: سهم صغير يرمى به، وقال النمر في الكبر: