إِنَّهُ لَضَيِّقُ الْحَوْصَلَاءِ وَالْحَوْصَلَةِ، قال أبو النَّجْمِ:

والمَروَ يُلْقِيهِ إِلَى أَمْعَائِهِ

هَادٍ وَلَوْ جَازَ بِحَوْصَلَائِهِ

والحياء من الاستحياء، والحياء: فرج الناقة. والضياء. والرياء. والجِرْبيَاء: الشمال، وقيل لأعرابي: أَيُّ الْقُرِّ أَشَدُّ؟ فقال: " شَمَالٌ جِرْبياء في ظِلِّ عَمَاء، في غِبِّ سَمَاء ".

والحناء، والقفعاء: [12 ب] ضرب من البت، قال زهير:

جُونِيَّةٌ كَحَصَاةِ القَسْمِ مَرْتَعُهَا

بِالسِّيِّ مَا تُنْبِتُ القَفْعَاءُ وَالْحَسَكُ

وَالأَضَاءُ: الغُدْرَانُ الواحدة أَضَاةٌ، والادِّعَاءُ. والارتقاء. والمَسَاءُ. والشَّاء. والباء. والانتهاء. والإرجاء: التأخير. والأعداء: المعونة، والأيداء مثله، يقال: أَعدني فلان وادني. الدِّيداء: ضرب من العَدْوِ السَّرِيعِ. والأَقْرَاءُ: هُبُوبُ الرِّيحِ لِوَقْتِهَا، يقال منه: أَقْرَأَت

طور بواسطة نورين ميديا © 2015