فما صقر حجاج بن يوسف ممسكا. . . . . . . .
وهو من آسفته أي أغضبته، قال الله تعالى: {فَلَمَّا آسَفُونَا} أي أغضبونا والله أعلم.
والتخوف: من الخوف، والتخوف: أن تأخذ ما الرجل قليلا، قال الله تعالى: {أَوْ يَاخُذَهُمْ عَلَى تَخَوُّفٍ} أي شيئا بعد شيء، قال طرفة:
وجامل خوف من ذيبهم زجر المعلى أصلا والسفيح
والمخشف: المسلك في الأرض، يقال: مر يخشف أي يمضي، والأخشف: الأجرب، والخشف: يبس الجلد إذا مسسته صار تحت يدك خشف، والأخشف مثل الأخفش وهو الذي تبصره سوء.
والقرطف: القطيفة، وقال:
وذبيانة وصت بنيها بأن كذب القراطف والقروف