لجار كل إبل نجارها
ونار كل العالمين نارها
ويقال: لكل وسم يمكوى نار*
والثأر: الرجل الذي تطلبه بحقك، فأما الحقد نفسه فهو الثؤر،
قال الشاعر:
أبأت به ثأري وأدركت تؤرتي
بني عامر هل كنت في طلبي نكسا
والزار: الآجام، ويقال: الأجمة الواحدة، قال أبو زبيد:
بشق الزَّار مربضة الغميس
والمنهار: المنهدم، والانهيار: الانهدام. ويقال: يا دفار ويا غدار [145 أ] ويا فجار. هذا خفض على كل حال؛ لأن مذهبه مذهب نزال وقطام وحذام ودراك ونزال ورقاش، فدفار: منتنة وهو قول الرجل لقيلة: ألقي إلي [بنت أخي] يا دفار. وفجار: فاجرة، قال النابغة: