لجار كل إبل نجارها

ونار كل العالمين نارها

ويقال: لكل وسم يمكوى نار*

والثأر: الرجل الذي تطلبه بحقك، فأما الحقد نفسه فهو الثؤر،

قال الشاعر:

أبأت به ثأري وأدركت تؤرتي

بني عامر هل كنت في طلبي نكسا

والزار: الآجام، ويقال: الأجمة الواحدة، قال أبو زبيد:

بشق الزَّار مربضة الغميس

والمنهار: المنهدم، والانهيار: الانهدام. ويقال: يا دفار ويا غدار [145 أ] ويا فجار. هذا خفض على كل حال؛ لأن مذهبه مذهب نزال وقطام وحذام ودراك ونزال ورقاش، فدفار: منتنة وهو قول الرجل لقيلة: ألقي إلي [بنت أخي] يا دفار. وفجار: فاجرة، قال النابغة:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015