تعلو السيوف بأيديهم جماجمهم
كما يفلق مرو الأمعز الصرح
والنضح والنضيح: وهو الحوض. قال ابن الأعرابي: وإنما سمي نضحا ونضيحا لأنه ينضح العطش. وقال دكين:
ثم استمر والغلام مشربه
مثل نضج البئر طم مشعبه
يريد بالنضيح: الحوض.
والقرح، قال ابن الأعرابي، يقال: ما كان الفرس أقرح، ولقد قرح يقرح قرحًا. والجبح: كوارة العسل، قال الطرماح:
وإن كنت عندي أنت أحلى من الجنى
جنى النحل أمسى واتنًا بين أجبح