قال أبو بشر: بلغني أنه الطلع المنضود، وذلك أن الجنة لا يكون فيها العضاه.
والطلح: القراد. والملح: الرضاع، ومن ذلك قول الناس بحق الممالحة وهي المراضعة وأنشد:
بحقي والملح الذي في بطونكم
وما بسطت من جلد أشعت أغبرا
والملح: المأكول، ويقال: ماء ملح، ولا يقال: مالح. والملح: الصلح، قال الشماخ: