العقل والسمع المنفصلة على تخصيص قوله: {واللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} وقوله تعالى: {خَالق كُلِّ شَيْءٍ} / وقوله تعالى: {تُدَمِّرُ كُلَّ شَيْءٍ}، وقوله: {يُجْبَى إلَيْهِ ثَمَرَاتُ كُلِّ شَيْءٍ}، وأمثاله.
وتخصيص أدلة السمع لقوله: {فَاقْتُلُوا المُشْرِكِينَ}، {والسَّارِقُ والسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا}، وقوله: {ووَرِثَهُ أَبَوَاه} وقوله {يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ} وقوله صلى الله عليه وسلم: "وفي الرقة ربع العشر "وقوله: "فيما سقت السماء العشر ". وكل عموم ورد في عبارة، فهذا حكمه فوجب القول