فأخبر أن الكلام من الفؤاد وأن اللسان دليل عليه. وقد تقصينا الكلام في هذا الباب على أهل القدر والاعتزال في نفي خلق القرآن بما يوضح الحق لمتأمله إن شاء الله تعالى.