ولأجل هذه صار قوله: {والسَّارِقُ والسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا} عامًا وإن كان سبب ورودها سرقة المجن أو رداء صفوان بن أمية.
وصار قوله: {والَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِن نِّسَائِهِمْ} عامًا في حكم الظهار وإن كان سببه ظهار سلمة بن صخر.