* وجملة "مَنْ أَشَدُّ. . ." في محل نصب مقول القول.
* وجملة "وَقَالُوا. . ." معطوفة على جملة "اسْتَكْبَرُوا"؛ فهي مثلها في محل رفع.
أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُمْ قُوَّةً:
أَوَلَمْ يَرَوْا: الهمزة: للاستفهام (?)، وهي مقدَّمة من تأخير.
والواو مؤخَّرة من تقديم. أو الواو في موضعها عاطفة على مقدَّر، أي: أغفلوا ولم ينظروا ولم يعلموا. . . والاستفهام للاستنكار عليهم، والتوبيخ لهم.
لَمْ: حرف نفي وجزم وقلب. يَرَوْا: فعل مضارع مجزوم. والواو: في محل رفع فاعل.
أَنَّ: حرف ناسخ. اللَّهَ: لفظ الجلالة اسم "إنّ" منصوب.
الَّذِي: اسم موصول مبني على السكون في محل نصب نعت للفظ الجلالة.
خَلَقَهُمْ: فعل ماض. والفاعل: ضمير مستتر تقديره "هو". والهاء: في محل نصب مفعول به.
هُوَ أَشَدُّ مِنْهُمْ قُوَّةً:
هُوَ: ضمير فَصْل. أو هو ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ. أَشَدُّ: خبر المبتدأ "هُوَ" مرفوع. أو هو خبر "أنّ" على تقدير الفصل بـ "هُوَ".
قُوَّةً (?): تمييز منصوب.
* جملة "أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدُّ. . ." في محل نَصْب سَدّت مَسَدَّ مفعولي "يَرَوْا"؛ لأنه بمعنى العلم.
* جملة "خَلَقَهُمْ" صلة الموصول لا محل لها من الإعراب.
* جملة "هُوَ أَشَدُّ" في محل رفع خبر "إنّ".