2 - موصولة بمعنى "الذي" في محل جر، أي: بالذي كسبوا.

والجار والمجرور متعلِّقان بـ "يُؤَاخِذُ".

كَسَبُوا: فعل ماض مبني على الضم، والواو: في محل رفع فاعل، وعائد الموصول محذوف، أي: كسبوه، إن كانت "ما" موصولة.

* جملة: "وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللَّهُ. . ." لا محل لها؛ استئنافيّة.

* وجملة: "كَسَبُوا. . ." لا محل لها؛ صلة الموصول الحرفي أو الاسمي.

* وجملة: "مَا تَرَكَ. . ." لا محل لها؛ جواب شرط غير جازم.

* وجملة: "يُؤَخِّرُهُمْ. . ." معطوفة على جملة "لَوْ يُؤَاخِذُ اللَّهُ. ." لا محل لها.

* وجملة: "جَاءَ أَجَلُهُمْ. . ." في محل جر مضاف إليه.

فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِعِبَادِهِ بَصِيرًا:

فَإِنَّ: الفاء: رابطة لجواب الشرط، و"إِنَّ" حرف ناسخ.

اللَّهَ: لفظ الجلالة اسم "إن" منصوب. كَانَ: فعل ماض ناقص، واسمه "هو".

بِعِبَادِهِ: متعلقان بـ "بَصِيرًا"، والهاء: في محل جر مضاف إليه.

بَصِيرًا: خبر كان منصوب.

* وجملة: "إِنَّ اللَّهَ. . ." لا محل لها:

1 - استئنافيّة تعليلية لجواب الشرط المحذوف، والتقدير: فإذا جاء أجلهم فإن الله يجازيهم عند ذلك بأعمالهم إن خيرًا فخير وإن شرًا فشر.

2 - جواب شرط غير جازم.

قال الهمذاني (?): "الفاء وما بعدها جواب "إِذَا"، والعامل فيها معنى الجملة وهو جازاهم وشبهه".

* وجملة: "كَانَ بِعِبَادِهِ. ." في محل رفع خبر "إِنَّ".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015