1 - "أَحْلَلْنَا".

2 - "خَالِصَةً". قال أبو السعود: واللام متعلقة بخالصة باعتبار ما فيها من معنى ثبوت الإحلال، وحصوله له عليه الصلاة والسلام. .".

3 - "فَرَضْنَا".

والوجه الأوّل عندنا أولى وأظهر.

* وجملة: "يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ" لا محلّ لها؛ صلة الموصول الحرفي.

وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا:

وَكَانَ: الواو: استئنافيّة، والفعل ماض ناقص. اللَّهُ: لفظ الجلالة اسم "كَانَ" مرفوع.

غَفُورًا: خبر أول "كَانَ" منصوب. رَحِيمًا: خبر ثان منصوب.

{تُرْجِي مَنْ تَشَاءُ مِنْهُنَّ وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَنْ تَشَاءُ وَمَنِ ابْتَغَيْتَ مِمَّنْ عَزَلْتَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكَ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ تَقَرَّ أَعْيُنُهُنَّ وَلَا يَحْزَنَّ وَيَرْضَيْنَ بِمَا آتَيْتَهُنَّ كُلُّهُنَّ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَلِيمًا} [الأحزاب: 51].

تُرْجِي مَنْ تَشَاءُ مِنْهُنَّ وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَنْ تَشَاءُ:

تُرْجِي: فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه الضمة المقدرة، والفاعل "أنت".

مَنْ: اسم موصول مبني في محلّ نصب مفعول به.

تَشَاءُ: مضارع مرفوع، ومفعوله محذوف وهو عائد الموصول، أي: تشاؤه.

مِنْهُنَّ: متعلقان بمحذوف حال من مفعول "تشاء" المحذوف.

* وجملة: "ترجي. . ." لا محلّ لها؛ استئنافيّة.

* وجملة: "تشاء. ." لا محلّ لها؛ صلة الموصول "من".

وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَنْ تَشَاءُ: مثل: "تُرْجِي مَنْ تَشَاءُ" وإليك متعلّقان بـ"تُؤْوِي".

* وجملة: "تُؤْوِي. . ." معطوفة على جملة "تُرْجِي. . ." لا محلّ لها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015