* وجملة: "آتَيْنَاهُ ... " معطوفة على جملة "كَانَ"؛ فهي في محل رفع.
* وجملة: "إِنَّ مَفَاتِحَهُ ... " لا محل لها؛ صلة الموصول "مَا".
* وجملة: "تَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ" في محل رفع خبر "إِنَّ".
إِذْ: ظرف مبني في محل نصب، وفي متعلقه ما يأتي (?):
1 - محذوف تقديره: "اذكر" عند الطبري والحوفي، وقال أبو حيان: "ويظهر أن يكون تقديره فأظهر التفاخر والفرح بما أوتي من الكنوز إذ قال له قومه لا تفرح".
2 - "تَنُوءُ"، قاله الزمخشري.
3 - "بَغَى"، قاله ابن عطية.
4 - "آتَيْنَاهُ"، قاله أبو البقاء.
وقد ضعَّف أبو حيان هذه الأوجه؛ لأن هذه الأفعال ليست مقيدة بوقت قول قومه له لا تفرح.
5 - وقال أبو السعود: "ويجوز أن يكون منصوبًا بما بعده من قوله تعالى: "قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ"، وتكون الجملة مقررة لبغيه".
والوجه عندنا الأول.
قَالَ: فعل ماض. لَهُ: متعلقان بـ" قَالَ". قَوْمُهُ: فاعل مرفوع، والهاء في محل جر مضاف إليه.
* وجملة: "قَالَ ... " في محل جر مضاف إليه.
لَا تَفْرَحْ: لَا: ناهية جازمة، والمضارع مجزوم، وفاعله "أنت".
* وجملة: "لَا تَفْرَحْ" في محل نصب مقول القول.
إِنَّ: حرف ناسخ. اللَّهَ: لفظ الجلالة اسم "إِنَّ" منصوب.