سَوَّلَتْ: فعل ماض. والتاء: حرف للتأنيث.
لِي: جارّ ومجرور. والجارّ متعلِّق بالفعل "سَوَّل".
نَفْسِي: فاعل مرفوع. والياء: في محل جَرٍّ بالإضافة.
{قَالَ فَاذْهَبْ فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَيَاةِ أَنْ تَقُولَ لَا مِسَاسَ وَإِنَّ لَكَ مَوْعِدًا لَنْ تُخْلَفَهُ وَانْظُرْ إِلَى إِلَهِكَ الَّذِي ظَلْتَ عَلَيْهِ عَاكِفًا لَنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ لَنَنْسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفًا (97)}
{قَالَ فَاذْهَبْ فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَيَاةِ أَنْ تَقُولَ لَا مِسَاسَ:
قَالَ: فعل ماض. والفاعل: ضمير تقديره "هو"، أي: موسى.
* والجملة استئنافيَّة لا محل لها من الإعراب.
فَاذْهَبْ: الفاء: حرف عطف، أو الفاء الفصيحة، أي: إذا كان الأمر على ما
ذكرت فأذهب.
اذْهَبْ: فعل أمر. والفا عل: ضمير تقديره "أنت"، أي: السامري.
* والجملة وما عطفت عليه، أو جملة الشرط على ما ذكرناه، في محل نصب
مقول القول.
فَإِنَّ: الفاء: استئنافيّة. وذهب أبو حيان (?) إلى أن الفاء عاطفة للتعقيب إثر
المحاورة، وطرده بلا مهلة زمانية.
إِن: حرف ناسخ. لَكَ: جارٌّ ومجرور، والجارّ متعلِّق بالخبر المحذوف.
فِي الْحَيَاةِ: جارّ ومجرور، وفي تعلُّقه ما يلي (?):
1 - متعلِّق بالاستقرار في "لَكَ"، أي: ثابت لك في الحياة.