أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ:
أَوْحَيْنَا: فعل ماض. ونا: ضمير في محل رفع فاعل. والمفعول محذوف،
أي: أوحيناه، وهو الضمير الرابط العائد على "الَّذِي".
إِلَيْكَ: جارّ ومجرور. والجارّ: متعلِّق بـ "أَوْحَى".
* جملة "وَإِنْ كَادُوا ... " استئنافيَّة لا محل لها من الإعراب.
* جملة "كَادُوا" في محل رفع خبر "إنْ" المخففة إذا جعلتها عاملة.
* جملة "يَفْتِنُونَكَ" في محل نصب خبر "كاد".
* جملة "أَوْحَيْنَا" صلة الموصول لا محل لها من الإعراب.
لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنَا غَيْرَهُ:
لِتَفْتَرِيَ: اللام: للتعليل. تَفْتَرِيَ: فعل مضارع منصوب بـ "أَنْ" مضمرة جوازًا.
والفاعل: ضمير تقديره "أنت". عَلَيْنَا: جارّ ومجرور، والجارّ متعلِّق بـ "تَفْتَرِيَ".
غَيْرَهُ: مفعول به منصوب. والهاء في محل جَرٍّ بالإضافة.
* جملة "تَفْتَرِيَ" صلة موصول حرفي لا محل لها من الإعراب. والمصدر
المؤوَّل في محل جَرّ باللام: لافتراء غيره، والجارّ متعلِّق (?) بـ "يَفْتِنُون".
وَإِذًا لَاتَّخَذُوكَ خَلِيلًا:
الواو: حرف عطف. إِذًا: حرف جواب وجزاء. قال السمين: "ولهذا تقع أداة
الشرط موقعها".
قال الجمل: "حرف جواب وجزاء يقدر بـ "لو" الشرطية".
قلتُ: وقدره الزجاج (?) بـ "إن"، قال: إن فعلت ما أراد لاتخذ خليلًا.