1 - أن تكون في تأويل فاعل، أي: أن المصدر مضاف إلى فاعله، أي: يحيّي
بعضهم بعضًا بالسلام.
2 - أن تكون في تأويل المفعول به، أي: أن المصدر مضاف إلى مفعوله،
أي: يحييّهم الله أو الملائكة بالسلام.
فِيهَا: متعلقان بـ "تَحِيَّتُهُمْ". سَلَّامٌ: مبتدأ ثان مرفوع، وخبره محذوف، أي:
سلام عليكم.
* وجملة: "سلام عليكم" في محل رفع خبر "تَحِيَّتُهُمْ".
* وجملة: "تَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلَامٌ" في محل نصب (?):
1 - حال من المستكن في "خَالِدينَ" وليست مقدَّرة.
2 - حال من "الَّذِينَ" فهي حال مقدَّرة.
3 - صفة لـ "جَنَّاتٍ".
والوجه الأول أظهر.
{أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ (24)}
أَلَمْ: الهمزة: للاستفهام، و"لَمْ": حرف نفي وجزم وقلب.
تَرَ: فعل مضارع مجزوم، وعلامة جزمه حذف حرف العلة، والفاعل "أنت".
كَيْفَ: اسم استفهام مبنيّ في محل نصب حال من "مَثَلًا".
ضرَبَ: فعل ماض. اللَّهُ: لفظ الجلالة فاعل مرفوع.
مَثَلًا: مفعول به منصوب. كَلِمَةً: فيها ما يأتي (?):