لَكُمْ: متعلقان بمحذوف حال لـ "تَبَعًا"، صفة تقدمت على موصوفها.
تَبَعًا: خبر "كان" منصوب، ويحتمل أن تكون جمعًا لـ "تابع" مثل خادم
وخَدَم، ويحتمل أن تكون مصدرًا، أي: ذوي تبع، أو مصدرًا بمعنى اسم الفاعل،
أي: "تابعين".
* وجملة: "قَالَ الضُّعَفَاءُ ... " لا محل لها؛ معطوفة على جملة:
"بَرَزُوا ... ".
* وجملة: "اسْتَكْبَرُوا" لا محل لها؛ صلة الموصول الاسمي.
* وجملة: "إِنَّا كُنَّا ... " في محل نصب مقول القول.
* وجملة: "كُنَّا" في محل رفع خبر "إن".
{فَهَلْ أَنْتُمْ مُغْنُونَ عَنَّا مِنْ عَذَابِ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ}:
فَهَلْ: الفاء: رابطة لجواب شرط مقدَّر، و "هَلْ": حرف استفهام للتوبيخ
والتقريع.
أَنْتُمْ: في محل رفع مبتدأ. مُغْنُونَ: خبر مرفوع، وعلامة رفعه الواو.
عَنَّا: متعلقان بـ "مُغْنُونَ".
* وجملة: "فَهَلْ أَنْتُمْ مُغْنُونَ" جواب شرط مقدَّر؛ فهي في محل جزم، أي: إن
عذبنا فهل أنتم مغنون.
مِنْ عَذَابِ: من للتبيين أو للتبعيض، وفي متعلِّق الجارّ والمجرور ما يأتي (?):
1 - محذوف حال من "شَيْءٍ"، صفة تقدمت على موصوفها، و "مِنْ"
للتبيين، أي: هل أنتم قادرون على أن تدفعوا عنا شيئًا كائنًا من عذاب الله؟
2 - "مُغْنُونَ"، على أن يكون "مِنْ شَيْءٍ" واقعاً موقع المصدر، أي: غناء.