والمضارع ناقص أو تام مرفوع، وعلامة رفعه النون المحذوفة لتوالي الأمثال،
والواو: المحذوفة لالتقاء الساكنين في محل رفع (?).
1 - اسم "تَعُود" إن كان بمعنى الصيرورة.
2 - فاعل.
فِي مِلَّتِنَا: في متعلق الجارّ والمجرور ما يأتي (?):
1 - محذوف خبر "تَعُود" إن كان ناقصاً بمعنى الصيرورة.
2 - "تَعُود" إن كان تاماً بمعنى "ترجع".
والوجه عندنا الأول؛ لأن الأنبياء لم يكونوا على ملة الكفر قبل النبوة أما الوجه
الثاني فهو على تغليب المؤمنين على الرسل.
* وجملة: "لَتَعُودُنَّ" لا محل لها؛ جواب قسم مقدَّر.
* وجملة القسم المقدَّر معطوفة على جملة جواب القسم المقدَّر السابقة، لا محل
لها.
فَأَوْحَى: الفاء: عاطفة، والفعل ماض مبني على الفتح المقدَّر. إِلَيْهِمْ: متعلقان
بـ "أَوْحَى". رَبُّهُمْ: فاعل مرفوع، والهاء: في محل جر مضاف إليه.
* وجملة: "أَوْحَى ... " معطوفة على جملة: "قَالَ" المستأنفة، لا محل لها.
لَنُهْلِكَنَّ: مثل "لَنُخْرِجَنَّ". الظَّالِمِينَ: مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الياء.
* وجملة: "نُهْلِكَنَّ" لا محل لها؛ جواب قسم مقدَّر.
* وجملة القسم المقدَّر وجوابه فيها ما يأتي (?):
1 - في محل نصب مقول قول مضمر، أي: قال: لنهلكنّ.
2 - تفسيرية للإيحاء لا محل لها، على إجراء الإيحاء مجرى القول؛ لأنه
ضرب منه.