آمُرُهُ: فعل مضارع مرفوع، فاعله (أنا)، والهاء فيها ما يأتي (?):

1 - عائدة على الموصول فتكون في محل نصب على نزع الخافض،

والمفعول محذوف، أي: ما آمره به.

2 - عائدة إلى يوسف و" مَا " مصدرية، وهي في محل نصب مفعول

به، أي: ولئن لم يفعل أمري إياه، أي: موجب أمري ومقتضاه.

* وجملة: "وَلَئِنْ لَمْ يَفْعَلْ " لا محل لها؛ استئنافية.

* وجملة: " آمره " لا محل لها؟ صلة الموصول الاسمي أو الحرفي.

لَيُسْجَنَنَّ: اللام: واقعة في جواب القسم، والمضارع مبني للمفعول مبني على

الفتح في محل رفع، والنون: للتوكيد، ونائب الفاعل تقديره (هو).

وَلَيَكُونًا: مثل " لَيُسْجَنَنَّ " وهو ناقص، وأسمه تقديره (هو)، والواوت عاطفة،

ونون التوكيد الخفيفة مبدلة ألفًا.

مِنَ الصَّاغِرِينَ: متعلقان بمحذوف خبر " يَكُون "، وعلامة الجر الياء.

* وجملة: " يُسْجَنَنَّ " جواب القسم لا محل لها.

* وجملة جواب الشرط محذوفة دلَّ عليها جواب القسم.

* وجملة: "يَكُونًا مِنَ الصَّاغِرِينَ " معطوفة على جواب القسم لا محل لها.

{قَالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ وَإِلَّا تَصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُنَّ أَصْبُ

إِلَيْهِنَّ وَأَكُنْ مِنَ الْجَاهِلِينَ (33)}

قَالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ:

قَالَ: فعل ماض، فاعله (هو)، أي: يوسف عليه السلام.

رَبِّ: منادى مضاف منصوب، وعلامة نصبه الفتحة المقدرة على ما قبل ياء

المتكلم المحذوفة للتخفيف، والياء المحذوفة: في محل جر مضاف إليه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015