2 - بمحذوف حال من "الْأَنْهَارُ".

3 - بـ "يَهدِي".

4 - بمحذوف حال من ضمير المفعول في "يهدي".

5 - بمحذوف خبر ثان لـ "إِنَّ".

النَّعِيمِ: مضاف إليه.

* وفي جملة "تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ ... " ما يأتي (?):

1 - استئنافيَّة لا محل لها.

2 - في محل نصب حال من مفعول "بِإِيمَانِهِمْ".

3 - معطوفة على ما قبلها حذف منها حرف العطف.

والوجه الأول أظهر.

{دَعْوَاهُمْ فِيهَا سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلَامٌ وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ

الْعَالَمِينَ (10)}

{دَعْوَاهُمْ فِيهَا سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلَامٌ}:

دَعْوَاهُمْ: مبتدأ مرفوع، وعلامة رفعه الضمة المقدرة، أي: "دعاؤهم"، والدعوى

مصدر كالدعاء، والهاء: في محل جر مضاف إليه. والمصدر "دَعْوَى" مضاف إلى

فاعله. فِيهَا: في المتعلق وجهان (?):

1 - بالمصدر "دَعْوَاهُمْ" وهو الأظهر.

2 - بمحذوف حال مما بعده وهو ضعيف.

سُبْحَانَكَ: مفعول مطلق لفعل محذوف لا يجوز إظهاره.

* وجملة "سُبْحَانَكَ" في محل رفع خبر "دَعْوَاهُمْ"، والخبر هنا نفس المبتدأ،

أي: إن دعاءهم هذا اللفظ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015