- والجارّ والمجرور متعلق بمحذوف خبر مقدم.

الْأَسْمَاءُ (?): مبتدأ مؤخر، مرفوع.

الْحُسْنَى: صفة مرفوعة، وعلامة رفعه ضمة مقدرة للتعذر.

قال العكبري: الحسنى صفة مفردة لموصوف مجموع، وأنث لتأنيث الجمع.

وقال الهمداني؛ معنى الآية أسماء الله حسني، وليس المراد أن فيها ما ليس بحسن.

فَادْعُوهُ بِهَا:

الفاء: هي الفصيحة لإرادة الترتيب. أي: إذا تحققتم ذلك فادعوه بها.

ادْعُوهُ: فعل أمر مبنيّ على حذف النون، أو هو مجزوم بلام أمر محذوفة على

رأي الكوفيين.

الواو: في محل رفع فاعل. الهاء: في محل نصب مفعول. بها: الباء: جازة.

الهاء: في محل جر بالباء. والجارّ والمجرور متعلق بـ "ادْعُوهُ".

* وجملة: "وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ ... " استئنافيّة لا محل لها من الإعراب.

* وجملة: "فَادْعُوهُ بِهَا" لا محل لها من الإعراب جوابًا لشرط مقدر غير جازم.

وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ:

الواو: عاطفة. ذَرُوا: فعل أمر مبنيّ على حذف النون، أو هو مجزوم بلام أمر

مقدرة عند الكوفيين. واو الجماعة: في محل رفع فاعل.

الَّذِينَ: في محل نصب مفعول. يُلْحِدُونَ: فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه

ثبوت النون. وواو الجماعة: في محل رفع فاعل.

فِىَ: جازة. أَسْمَائِهِ: مجرور بالحرف. والهاء: في محل جر بالإضافة.

- والجارّ والمجرور متعلق بـ "يُلْحِدُونَ".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015