* وجملة: "رَجَعَ مُوسَى. . . " في محل جر بالإضافة إذا جعلت "لَمَّا" بمعنى: (حين)، وليس لها محل من الإعراب إذا أعربتها حرفًا.
* وجملة: "لَمَّا رَجَعَ مُوسَى. . . ." استئنافيَّة لا محل لها من الإعراب.
غَضْبَانَ أَسِفًا (?):
غَضْبَانَ: حال منصوب من "مُوسَى".
أَسِفًا: فيها ما يأتي:
1 - حال ثانية من "مُوسَى"، على رأي من يجوز أكثر من حال من ذي حال.
2 - حال من الضمير المستتر في "غَضْبَانَ" عند غير المجوزين لذلك؛ فهو حال متداخلة.
3 - بدل من "غَضْبَانَ"، وضعفه غير واحد لعسر إدخاله في أنواع البدل، وأقرب قول فيه -على ذلك- هو أنه بدل كل من كل، إذا جعلت الغضب والأسف بمعنى: واحد، أو بدل اشتمال إذا جعلت الأسف بمعنى: الحزن.
4 - نعت لـ "غَضْبَانَ" نسبه الهمداني إلى بعضهم ومنعه؛ لأن النعت لا ينعت
قَالَ بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي مِنْ بَعْدِي:
قَالَ: فعل ماض. والفاعل: مستتر تقديره: هو.
* والجملة: "قَالَ بِئْسَمَا. . . " لا محل لها من الإعراب لوقوعها في حيز جواب (لما).
بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي:
في إعرابها الأوجه الآتية (?):