- ويجوز أن تكون في محل نصب حال من "رُسُلٌ"، ويُسَوِّغ ذلك أنه نكرة موصوفة بـ "منكم".
* جملة: "وَيُنْذِرُونَكُمْ. . . " في محل رفع أو في محل نصب، عطفًا على جملة: "يَقُصُّونَ. . . ".
* جملة: "قَالُوا شَهِدْنَا. . . " استئنافيَّة لا محل لها من الإعراب.
* جملة: "شَهِدْنَا عَلَى أَنْفُسِنَا" في محل نصب مفعول به مقول القول.
* جملة: "وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ. . . " اعتراضية (?) لا محل لها من الإعراب.
* جملة: "وَشَهِدُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ" معطوفة على الاعتراضية لا محل لها من الإعراب.
* قوله: "أَنَّهُمْ كَانُوا. . . " في محل نصب على نزع الخافض، والتقدير "بأنهم كانوا. . . ".
* جملة: "كَانُوا كَافِرِينَ" في محل رفع خبر "أنَّ".
{ذَلِكَ أَنْ لَمْ يَكُنْ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا غَافِلُونَ (131)}
ذَلِكَ:
في إعرابها أربعة أقوال (?):
1 - ذَا: في محل رفع مبتدأ، واللام: للبُعد، والكاف: للخطاب، وخبره محذوف، والتقدير: ذلك الأمرُ أو ما شاكل ذلك.
2 - ذَلِكَ: في محل رفع خبر، والمبتدأ محذوف. وهو عكس ما تقدم والتقدير: الأمر ذلك، وهو قول سيبويه.