* وجملة "وَإنَّ مِنَ الحِجَارَةِ لَمَا. . . ":
1 - استئنافيّة لا محل لها من الإعراب.
2 - أو هي جملة (?) حالية مشعرة بالتعليل.
* وجملة "يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْأَنْهَارُ" صلة الموصول لا محل لها من الإعراب.
وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ: إعرابها التفصيلي كما تقدَّم في الجملة السابقة، وفي فاعل "يَشَّقَّقُ" خلاف، قيل: هو ضمير يعود على الحجارة، وقيل: فاعله الماء (?).
* "إِنَّ" وما بعدها جملة معطوفة على المتقدمة، فهي مثلها استئنافيّة، أو حالية.
* وجملة "يَشَّقَّقُ" صلة الموصول.
فَيَخْرُجُ: الفاء: حرف عطف. يَخْرُجُ: فعل مضارع مرفوع. مِنْهُ: جار ومجرور متعلّقان بـ "يَخْرُجُ". الْمَاءُ: فاعل مرفوع.
* والجملة معطوفة على "يَشَّقَّقُ"، فهي مثلها لا محل لها من الإعراب.
وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ: إعرابها كالذي تقدَّم. مِنْ خَشيَةِ اللَّهِ: مِنْ: حرف جر يفيد التعليل (?) والسببية. خَشْيَةً: اسم مجرور وهما متعلِّقان بـ "يَهْبِطُ"، فهما في محل نصب مفعول به (?) لهذا الفعل. اللَّهِ: لفظ الجلالة مضاف إليه، وخشية: مصدر مضاف للمفعول. تقديره: من أن يخشى اللَّه.