2 - ظرف لما مضى من الزمان مبني في محل نصب متعلّق بحال محذوفة من "نِعْمَتِي".
3 - بدل اشتمال من "نِعْمَتِي"؛ إذ هو في المعنى تفسير للنعمة.
4 - في محل نصب مفعول به على السَّعة. ذكره أبو البقاء.
أَيَّدْتُكَ: فعل ماض مبني على السكون، والتاء: في محل رفع فاعل، والكاف: في محل نصب مفعول به.
* والجملة في محل جَرّ مضاف إليه.
بِرُوحِ: جارّ ومجرور متعلّقان بـ "أَيَّدتُّ". الْقُدُسِ: مضاف إليه مجرور.
تُكَلِّمُ: فعل مضارع مرفوع، والفاعل مستتر "أنت". النَّاسَ: مفعول به منصوب. فِي الْمَهْدِ: جارّ ومجرور متعلّقان (?) بالفعل "تُكَلِّمُ"، أو بمحذوف حال من ضمير الفاعل في "تُكَلِّمُ"، أي: صغيرًا. وَكَهْلًا: الواو: عاطفة، و"كَهْلًا" معطوف على الحال المتقدمة، أي: صغيرًا وكهلًا، ويجوز أن يكون حالًا من الكاف في "أَيَّدْتُكَ" (?).
* وجملة "تُكَلِّمُ النَّاسَ. . . " في محل نصب حال من الكاف في "أيدتك".
وَإِذْ عَلَّمْتُكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ:
وَإِذْ عَلَّمْتُكَ: مثل "إِذْ أَيَّدْتُكَ" والواو: عاطفة.
* وجملة "عَلَّمْتُكَ" في محل جَرّ مضاف إليه.
قال ابن عطية: "وَإِذْ في هذه الآية حيثما تكررت فهي عطف على الأولى التي عملت فيها نِعْمَتِي".
الْكِتَابَ: مفعول به منصوب.
وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ: أسماء معطوفة على "الكتاب" منصوبة مثله.