* وجملة "قِيلَ لَهُمْ. . . " صلة الموصول لا محل لها من الإعراب.
* وجملة "كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ" فيها ما يأتي:
1 - في محل رفع نائب عن الفاعل.
2 - في محل نصبٍ مفعولٌ به لفعل القول إن جعلنا "لَهُمْ" نائب الفاعل.
3 - تفسيرية لا محل لها إن جعلنا نائب الفاعل مقدرًا (كما في الآية 61 من هذه السورة).
وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ: الواو: عاطفة، أَقِيمُوا: فعل أمر، والواو: فاعل. الصَّلَاةَ: مفعول به.
* والجملة معطوفة على "كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ" فلها حكمها.
وَآتُوا الزَّكَاةَ: مثل "وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ".
فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ: فَلَمَّا: الفاء: استئنافيَّة، لَمَّا (?): حرف وجوب لوجوب. أو هو ظرف بمعنى "حين" على ما ذهب إليه الفارسي وابن السرّاج وابن جني. وذهب ابن مالك إلى أنها ظرف بمعنى "إذ"، واستحسنه ابن هشام. كُتِبَ: فعل ماض مبني للمفعول. عَلَيْهِمُ: جار ومجرور متعلقان بـ "كُتِبَ" الْقِتَالُ: نائب عن الفاعل.
* جملة "فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ. . . " استئنافيَّة لا محل لها.
* جملة "كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ" فيها ما يلي:
1 - إذا جعلت "لَمَّا" موصولًا حرفيًا، فلا محل لها من الإعراب فهي صلته.
2 - إذا جعلت "لَمَّا" ظرفًا، فالجملة في محل جرّ بالإضافة.
إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللَّهِ: إِذَا: فجائية، وفيها الأقوال الآتية (?):
1 - أنها ظرف مكان، كذا عند المبرد، وهو الأصح عند السمين، وتبع في هذا شيخه أبا حيان.