إلى الأرض وجهل أن الاجتهاد في كل عصر فرض، والتحدث بنعمة الله.

كانت حياته حياة حافلة بالبحث والتأليف، فقد حبس نفسه لذلك في بيته في روضة المقياس فلم يتحول منها، وظل على هذا الحال حتى وافته منيته بعد أن تمرض سبعة أيام بورم شديد في ذراعه الأيسر، توفي على إثره في يوم الخميس التاسع عشر من جمادى الأولى سنة إحدى عشرة وتسعمائة بمنزله ودفن في حوش قوسون.

وقد ألف عن السيوطي أكثر من ثلاثة وعشرين كتابا منها: السيوطي مفسرا لأحمد عمر هاشم، السيوطي والدراسات القرآنية لأحمد شلبي.

له عدة كتب في التفسير منها: (?)

الجلالين وهو تكملة تفسير الشيخ جلال الدين المحلي

الدر المنثور في التفسير بالمأثور

ترجمان القرآن في التفسير المسند. (?)

مجمع البحرين ومطلع البدرين وهو شرح التفسير المسمى تحرير الرواية وتقرير الدراية. (?)

منتقى من تفسير الفريابي

منتقى من تفسير عبد الرزاق

منتقى من تفسير ابن أبي حاتم (?)

نواهد الأبكار وشوارد الأفكار وهي حاشية على تفسير أنوار التنزيل للبيضاوي. (?)

تفسير الآية {ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب} (?)

تفسير الزهراوين. (?)

تفسير السيوطي. (?)

تفسير القرآن. (?)

تفسير الواقعة. (?)

تفسير جامع الوجيزين. (?)

جزء من التفسير. (?)

جواهر الدرر في تفسير القرآن بالقول والأثر. (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015